هذا الموقع يعرفك بالدول التي تستطيع السفر إليها دون تأشيرة، و هو سهل و بسيط الإستعمال ، لا يحتاج إلى شرح.
رابط الموقع:
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
مشاركات شائعة
-
حنك السبع ،فم السمكة، أنف العجل، رأس التنين، ليست مخلوقات غريبة أو كائنات فضائية، كلها أسماء لنبتة طبيعية عشبية حولية تتميز بازهارها وأور... -
فرس البحر أو حصان البحر ، هو نوع من الأسماك ، يوجد أكثر من 32 نوعا من فرسان البحر، لا يمتلك جهازا هضميا فهو لايتوفر على أسنان و لا معدة، ح... -
تعتبر مدينة إفران بالمغرب من أنظف المدن بالعالم، فهي تتميز بهوائها العليل النقي، و ينابيع المياه الصافية ، وبحيراتها الهادئة، و مناظرها الط... -
نسر ينتظر موت فريسته ، ليست جرذ و ليست قارض من القوارض ، بل طفل صغير ينتظر حتفه بسبب المجاعة التي إجتاحت جنوب السودان سنة 1993 ، بسبب هذه ... -
ميلفينا دين آخر ناجية من غرق السفينة تيتانيك التي غرقت سنة 1912 في أول رحلة لها من إنجلترا نحو الولايات المتحدة ، و كان عمر ميليفينا أنذاك ... -
فاكهة الجريب أو البومبلوموس غنية بالفيتامينات(أ،ب5،س) و مضادات الأكسدة التي تقاوم الجذور الحرة ، هذه الأخيرة مسؤولة عن الشيخوخة المبك... -
تجنب خلط هذه المنتوجات المنزلية لأنها قد تتسبب في مقتلك تجنب خلط ماء الجافيل مع الأمونياك الذي يسبب إضطرابات تنفسية حادة. تجنب خلط ماء... -
إستطاع أطباء أمريكيون إخراج حشرة أم أربع و أربعين من أذن شاب يدعى غرانت بوتي بعد أن شعر بآلام في الأذن ، و إندهش الأطباء من هذه الحا...
شائع هذا الأسبوع
شائع هذا الأسبوع
-
حنك السبع ،فم السمكة، أنف العجل، رأس التنين، ليست مخلوقات غريبة أو كائنات فضائية، كلها أسماء لنبتة طبيعية عشبية حولية تتميز بازهارها وأور...
-
فرس البحر أو حصان البحر ، هو نوع من الأسماك ، يوجد أكثر من 32 نوعا من فرسان البحر، لا يمتلك جهازا هضميا فهو لايتوفر على أسنان و لا معدة، ح...
-
تعتبر مدينة إفران بالمغرب من أنظف المدن بالعالم، فهي تتميز بهوائها العليل النقي، و ينابيع المياه الصافية ، وبحيراتها الهادئة، و مناظرها الط...
-
نسر ينتظر موت فريسته ، ليست جرذ و ليست قارض من القوارض ، بل طفل صغير ينتظر حتفه بسبب المجاعة التي إجتاحت جنوب السودان سنة 1993 ، بسبب هذه ...
-
ميلفينا دين آخر ناجية من غرق السفينة تيتانيك التي غرقت سنة 1912 في أول رحلة لها من إنجلترا نحو الولايات المتحدة ، و كان عمر ميليفينا أنذاك ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire