إنه الملك فيصل بن عبد العزيز ، الرجل الشهم الغيور على دينه و مقدسات المسلمين ، ولد في 14 أفريل 1906م ، تميز بنبوغه منذ صغره، تولى مقاليد الحكم في نوفمبر 1964 و هو لم يتعدى 58 من عمره ، عند حرق المسجد الأقصى سعى إلى التوحيد بين المسلمين و دعا إلى إنشاء منظمة المؤتمر الإسلامي ، إغتيل في 25 مارس 1975م في ديوانه الخاص على يد إبن أخيه أمام مرأى الجميع، عرف بمواقفه الداعمة لفلسطين و المسلمين ، ويبقى خطابه عن القدس خالدا في الأذهان، رحمك الله يا فيصل.
خطاب الملك فيصل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire